وكالة أنباء الروهنجيا - المودة

بكين  الصين واثقة من أنه يمكن حل الخلافات التجارية مع ميانمار من خلال محادثات ودية، وقال وزير الخارجية وانغ يي بعد لقاء مع نظيره أونغ سان سو كيي، وسط ضغوط من الصين إلى استئناف three.6 المتوقفة $ مشروع -billion السد.

وكانت محادثات مع وانغ في العاصمة ميانمار نايبيتاو أول اجتماع رسمي سو كي منذ تعيينها وزيرا للخارجية.

آخر الشهر، قالت الصين انها ستدفع حكومة ميانمار الجديدة لاستئناف مخطط السد المثير للجدل، قائلا ان العقد لا يزال ساري المفعول.

رئيس ميانمار السابق ثين سين غضب بكين في عام 2011 من خلال تعليق Myitsone سد استثمرت الصينية المشروع، ان نحو 90 في المئة من الذين السلطة قد ذهب إلى الصين.قد ثبت

المشاريع الصينية الأخرى في بورما السابقة للجدل، من بينها منجم النحاس Letpadaung، التي أثارت مرارا احتجاجات من الناس الذين يعيشون في مكان قريب ، والتوأم الصينية أنابيب النفط والغاز في جميع أنحاء البلاد.

مع تجارية وثيقة والعلاقات الاقتصادية بين البلدين، وقال وانغ، كان من الطبيعي أن يكون هناك “بعض المشاكل” وفقا لبيان وزارة الخارجية الصينية في وقت متأخر يوم الثلاثاء.                

“نفسي ووزير الخارجية سو كي وصلت إلى توافق في الآراء، أن جميع المشاكل يمكن العثور على حل مناسب عبر المشاورات الودية”، ونقلت الصحيفة عن وانغ قوله، من دون الإشارة إلى مشاريع محددة.

وأضاف أن حكومة ميانمار الجديدة تريد تطوير الاقتصاد وتحسين سبل العيش، والصين مستعدة لزيادة الاستثمار في البلاد، بما في ذلك مشاريع البنية التحتية.

“نحن سوف توجه الشركات الصينية العاملة في ميانمار واضاف وانغ. احترام القوانين والقواعد ميانمار، احترام العادات والتقاليد، وإيلاء الاهتمام لحماية البيئة … والوفاء بمسؤوليتها في المجتمع “                

وفي إشارة تبقى علاقة تجارية على الطريق الصحيح، وفاز الصيني الذي تسيطر عليه الدولة تاجر السلع قوانغدونغ Zhenrong شركة طاقة على موافقة من حكومة ميانمار لبناء مصفاة مقررة منذ فترة طويلة three مليارات $ في شراكة مع أطراف محلية، بما في ذلك وزارة الطاقة.

كانت الصين تسعى جاهدة لضمان علاقة وثيقة سابقا مع الحكام العسكريين لمرة واحدة في ميانمار لا تزال في ظل الحكومة الجديدة، واحدة من أسباب زيارة وانغ.                

، وقال جلوبال تايمز، والصينية صحيفة المؤثرة التي تديرها الدولة في افتتاحيتها يوم الاربعاء انه يأمل السد Myitsone يمكن إحياؤها.

“وميانمار مستقرة في ظل الأنظمة الجديدة مع وقال سياسات وطنية يمكن التنبؤ بها وتتفق مع المصالح الوطنية للصين “في الورقة التي نشرها الحزب الشيوعي الشعبية الرسمي اليومية الحكم

اللاجئين دفعت الاشتباكات بين حكومة ميانمار والجماعات المتمردة العرقية في السنوات الأخيرة. في الصين، والكثير من الغضب في بكين