وكالة أنباء الروهنجيا - آرفيجين العربية
اختفى روهنغي من سكان قرية “kuangsiboung” يدعى “مفيض العالم حبيب الله” في ظروف غامضة، حيث اختفت آثاره منذ يومين.
وبحسب إفادات ذويه؛ فإن المفقود قد خرج ...
وكالة أنباء الروهنجيا: يتعرض حياة أطفال مسلمي الروهنجيا في ولاية أراكان غرب ميانمار إلى عدد كبير من المخاطر منذ اندلاع أعمال العنف في أراكان في يونيو 2012.
وفي تقرير جديد صادر ...
كتاب
موجز تاريخ الروهنجيا وأراكان
رابط تحميل الكتاب:
https://goo.gl/bLZftb
وكالة أنباء الروهنجيا ـ خاص
في إطار الاهتمام بتاريخ ولاية أراكان وسكانها المضطهدين الروهنجيين، أصدر مركز الدراسات والتنمية الروهنجية كتابا بعنوان:
موجز تاريخ الروهنجيا وأراكان
وكان من أسباب ...
محمد خليفة ـ الخليج
في واقعة جديدة على الساحة السياسية الدولية، تقدمت دولة غامبيا بدعوى باسم دول منظمة التعاون الإسلامي أمام محكمة العدل الدولية تتهم فيها سلطات ميانمار بارتكاب جرائم القتل ...
تعد مملكة مراوؤو من أشهر ممالك ولاية أراكان غربي ميانمار في القرون العشرة الماضية، وقد كانت مركزا تجاريا يؤمه التجار العرب والمسلمون من الهند وفارس والبنغال والجزيرة العربية، وامتد حكم المملكة نحو ثلاثة قرون ونصف، ثم سقطت بغزو مملكة بورما لها عام 1784.
ولا تزال بعض الآثار شاهدة على تلك الحقبة الزاهرة، لكن أغلبها غير مسجل في قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) ويشكو مؤرخون ريكاين من عدم اهتمام الحكومة المركزية بذلك.
ويقول مؤرخون مسلمون إن مراوؤو كانت مملكة مسلمة تمتع فيها البوذيون بحريات واسعة، لكن آخرين رجحوا وبدراسات ميدانية أنها كانت مملكة بوذية يحكمها ملوك بوذيون من قومية الريكاين، لكن المسلمين بلغوا فيها أعلى المناصب إلى جانب أقليات أخرى من المسيحيين والهندوس.
وفي إحدى المراحل كان ملوك أراكان متأثرين بنفوذ ملوك البنغال المسلمين، وعملوا بأنظمة حكمهم في أراكان وأصبحت لغات المسلمين كالفارسية والبنغالية لغات رسمية، وهو ما يفسر كيف أن 18 من ملوك مراوؤو يحملون ألقابا إسلامية، رغم أنهم كانوا بوذيين، حسب بعض الروايات.
لكن ذلك التعايش في المنطقة بين البوذيين والمسلمين لم يستمر أكثر من ثلاثة قرون ونصف، فقد فتح الصراع الداخلي داخل أسرة ملك مراوؤو الباب لتدخل الجارة بورما مرة أخرى أواخر القرن الثامن عشر، فأقفلت ذلك القوس وأنهت حكم المملكة.