وكالة أنباء الروهنجيا – خاص

بلغ عدد زوار وكالة أنباء الروهنجيا RNA في العام الفارط 2015 (2.173.025)، حيث أصدرت الوكالة تقريرها الذي تضمن أرقاماً وإحصاءات عن جميع أقسام الوكالة وعدد التردد الجماهيري فيها.

وبين المدير التنفيذي للوكالة "خالد إسحاق" أن زوار الوكالة بلغوا منذ التأسيس (9.633.025) شخصاً، حيث تشرفت الوكالة باستقبال هؤلاء الزوار من (72) دولة حول العالم، مؤكداً أن المملكة العربية السعودية تأتي في مقدمة الدول التي تتشرف الوكالة باستقبال الزوار منها. وقد جاء ترتيب الدول من حيث الزوار كالآتي:
1. المملكة العربية السعودية
2. الإمارات العربية المتحدة
3. دولة ماليزيا
4. جمهورية مصر العربية
5. المملكة المتحدة
6. الولايات المتحدة الأمريكية
7. استراليا
8. الجزائر
9. السودان
10. الهند

من جهة أوضح مسؤول القسم العلمي في الوكالة "علي السبحاني" أن مواد الوكالة تتنوع ما بين إخبارية ومقالات وتقارير وفيديوهات ومؤلفات، وكلها تحكي مآسي مسلمي الروهنجيا وتبين تاريخ أراكان، مضيفاً أن أكثر قسم شهد إقبالاً في العام المنصرم هو قسم "أخبار من أرض الحدث"، حيث انفردت الوكالة وعبر متعاونيها من داخل بورما بنقل أخبار حصرية عن الانتهاكات والممارسات البورمية اليومية تجاه الشعب الروهنجي.
كما صنعت الوكالة عدداً من الأخبار والتقارير الميدانية من كل من ماليزيا وتايلاند والهند، سواء كانت بواسطة أعضائها أو بواسطة متعاونيها في تلك البلدان.
ويسرنا أن نضع بين أيديكم إحصاءات دقيقة عن الأقسام الرئيسة في الوكالة، والترد الزواري فيها:
 * عدد الأخبار: 30126 خبراً
 * عدد الفيديوهات: 87 مقطع فيديو
 * عدد المقالات: 117 مقالاً
 * عدد التقارير: 29 تقريراً
 * عدد الصور: 3615 صورة
 * عدد التحليلات: 87 تحليلاً
 * عدد الألبومات: 32 ألبوماً

وأضاف مسؤول النشر في الوكالة "يعقوب إسحاق" أن الوكالة توزع أخبارها يومياً على مستوى واسع وبنشاط كبير، وذلك بالاستفادة من مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد، وعبر مجموعات البريد الإلكتروني، وعبر تواصل خاص مع عدد من وسائل الإعلام العربية والعالمية التي تتعاون مشكورة مع الوكالة في نشر أخبار قضية الروهنجيا خاصة ومسلمي بورما عامة.

وأفاد مسؤول الموارد المالية في الوكالة "عبد الرحمن جلال" أن الوكالة تعمل بالدعم الذاتي من أعضائها المؤسسين، مبيناً أن "لدينا خطة مرسومة لتطوير أعمال الوكالة ورفعها إلى مستوى المؤسسات الإعلامية الكبرى"، وسيتحقق ذلك بتضافر جهود من يدرك أهمية الإعلام في نشر قضيتنا.