السبت 10 ذو القعدة 1445 هـ | 18/05/2024 م - 02:34 مساءً - بتوقيت مكة المكرمة

تاريخ موجز


أندونيسيا وماليزيا تطلبان دعما دوليا لمواجهة أزمة المهاجرين
الأحد | 31/05/2015 - 11:16 صباحاً
أندونيسيا وماليزيا تطلبان دعما دوليا لمواجهة أزمة المهاجرين
الآلاف من المهاجرين الروهنجيا تأويهم ماليزيا وإندونيسيا

وكالة أنباء الروهنجيا - صحيفة النهار

قال مسؤولون عسكريون من إندونيسيا وماليزيا، السبت، 30 مايو، إنهم يحتاجون مساعدات دولية للتصدي لتدفق مهاجري الروهينجا وبنجلادش على بلديهما.

ووصل أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر من بنجلادش وميانمار إلى إندونيسيا وماليزيا، منذ أن شنت تايلاند حملة على عصابات الاتجار في البشر الشهر الجاري، وتعتقد وكالات إغاثة ان أكثر من 2600 لاجيء يهيمون في البحر على متن قوارب.

وقال وزير دفاع إندونيسيا رياميزارد رياكودو "ينبغي على دول جنوب شرق آسيا (آسيان) إيجاد حل لمشكلة الاتجار في البشر، من خلال منتديات التعاون، مثل اجتماع وزراء دفاع آسيا، والذي عُقد في ميانمار في الآونة الأخيرة، فضلا عن منتديات أخرى".

وذكر قائد القوات المسلحة الماليزية الجنرال ذو الكفل زين، الذي يشارك في الاجتماع، للصحفيين، أن بلاده تبذل قصارى جهدها لمعالجة الوضع وأنها ترحب بأي مساعدة من الولايات المتحدة.

وتابع "حسنا نعتقد اننا تبنينا موقفا بناء سعيا لمساعدة لاجئي القوارب بالطبع بالتعاون مع إندونيسيا وتايلاند، وبالطبع الولايات المتحدة، ونحن نقبل بمزيد من المساعدات من أي دولة لاسيما الولايات المتحدة".

أضاف "بالطبع ستكون مشكلة للدول الأعضاء في آسيان أينما يهبط هؤلاء الناس أو يقيمون بشكل مؤقت إذا لم تقدم بقية دول العالم يد العون، وإذا لم يكن المجتمع الدولي والمنظمات الدولية راغبين في المساعدة. نحن في ماليزيا-وهي دولة صغيرة- لا يمكن ان نتحمل عبء إيواء هؤلاء الناس".

وفي اجتماع طاريء في بانكوك أمس الجمعة، 29 مايو، اتفقت دول جنوب شرق آسيا وغيرها من الدول على تكثيف جهود البحث والانقاذ لمساعدة لاجئي القوارب العالقين في عرض البحر.

قال مسؤولون عسكريون من إندونيسيا وماليزيا، اليوم السبت، 30 مايو، إنهم يحتاجون مساعدات دولية للتصدي لتدفق مهاجري الروهينجا وبنجلادش على بلديهما.

ووصل أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر من بنجلادش وميانمار إلى إندونيسيا وماليزيا، منذ أن شنت تايلاند حملة على عصابات الاتجار في البشر الشهر الجاري، وتعتقد وكالات إغاثة ان أكثر من 2600 لاجيء يهيمون في البحر على متن قوارب.

وقال وزير دفاع إندونيسيا رياميزارد رياكودو "ينبغي على دول جنوب شرق آسيا (آسيان) إيجاد حل لمشكلة الاتجار في البشر، من خلال منتديات التعاون، مثل اجتماع وزراء دفاع آسيا، والذي عُقد في ميانمار في الآونة الأخيرة، فضلا عن منتديات أخرى".

وذكر قائد القوات المسلحة الماليزية الجنرال ذو الكفل زين، الذي يشارك في الاجتماع، للصحفيين، أن بلاده تبذل قصارى جهدها لمعالجة الوضع وأنها ترحب بأي مساعدة من الولايات المتحدة.

وتابع "حسنا نعتقد اننا تبنينا موقفا بناء سعيا لمساعدة لاجئي القوارب بالطبع بالتعاون مع إندونيسيا وتايلاند، وبالطبع الولايات المتحدة، ونحن نقبل بمزيد من المساعدات من أي دولة لاسيما الولايات المتحدة".

أضاف "بالطبع ستكون مشكلة للدول الأعضاء في آسيان أينما يهبط هؤلاء الناس أو يقيمون بشكل مؤقت إذا لم تقدم بقية دول العالم يد العون، وإذا لم يكن المجتمع الدولي والمنظمات الدولية راغبين في المساعدة. نحن في ماليزيا-وهي دولة صغيرة- لا يمكن ان نتحمل عبء إيواء هؤلاء الناس".

وفي اجتماع طاريء في بانكوك أمس الجمعة، 29 مايو، اتفقت دول جنوب شرق آسيا وغيرها من الدول على تكثيف جهود البحث والانقاذ لمساعدة لاجئي القوارب العالقين في عرض البحر.


التعليـــقات
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الوكالة وإنما تعبر عن رأي أصحابها

ذكرى 3 يونيو

المقالات
مؤلفات
القائمة البريدية
اشترك الآن في القائمة البريدية لتصلك نشرة دورية بأحدث وأهم الأخبار
البحث