وكالة أنباء الروهنجيا: خرج مئات من نشطاء السلام في "رانغون" عاصمة بورما السابقة في مسيرات للسلام تدعو إلى وضع حد للصراعات الأهلية في البلاد، حيث انضم حوالي 300 شخص في المسيرة الذين ارتدوا قمصاناً زرقاء طبعت عليها شعارات مناهضة للحرب.
وبين "موت اواي" أحد المنظمين للمسيرة إن الحكومة تحتاج إلى الاستماع لصوت الشعب. مضيفاً: أعتقد أن المسؤولية تقع على الجيل القادم، في اشارة الى منح إذن للمسيرة.
في سبتمبر الماضي تحدى مئات من الأشخاص السلطات حيث خرجوا إلى تظاهرات يدعون فيها إلى إنهاء الصراع الملتهب في البلاد.