وكالة أنباء الروهنجيا - العين
شهد اقتصاد بورما دفعا قويا منذ التحول السياسي الذي عاشه هذا البلد في العام 2010، فازداد عدد السيارات على الطرق، وارتفعت معه أعداد الحوادث المرورية.
وهنا أيضا، يكتشف البورميون أهمية التأمين، وإن لم يتخط عدد أصحاب العقود 5% من أصل 600 ألف سائق.
حتى عام 2013، كانت الشركة الوطنية تهيمن على قطاع التأمين، غير أن انفتاح البلاد سمح بظهور شركات منافسة في سوق واعدة باتت تشد اهتمام الشركات الأجنبية التي لا زالت القوانين تحد من أنشطتها.
[video]https://www.youtube.com/watch?v=ETBxPs_AhqU[/video]
https://www.rna-press.com/