وكالة أنباء الروهنجيا - آرفيجين العربية
اختفى روهنغي من سكان قرية “kuangsiboung” يدعى “مفيض العالم حبيب الله” في ظروف غامضة، حيث اختفت آثاره منذ يومين.
وبحسب إفادات ذويه؛ فإن المفقود قد خرج ...
وكالة أنباء الروهنجيا: يتعرض حياة أطفال مسلمي الروهنجيا في ولاية أراكان غرب ميانمار إلى عدد كبير من المخاطر منذ اندلاع أعمال العنف في أراكان في يونيو 2012.
وفي تقرير جديد صادر ...
كتاب
موجز تاريخ الروهنجيا وأراكان
رابط تحميل الكتاب:
https://goo.gl/bLZftb
وكالة أنباء الروهنجيا ـ خاص
في إطار الاهتمام بتاريخ ولاية أراكان وسكانها المضطهدين الروهنجيين، أصدر مركز الدراسات والتنمية الروهنجية كتابا بعنوان:
موجز تاريخ الروهنجيا وأراكان
وكان من أسباب ...
محمد خليفة ـ الخليج
في واقعة جديدة على الساحة السياسية الدولية، تقدمت دولة غامبيا بدعوى باسم دول منظمة التعاون الإسلامي أمام محكمة العدل الدولية تتهم فيها سلطات ميانمار بارتكاب جرائم القتل ...
وثائقي الجزيرة: الإبادة المبيتة أثبت حصول إبادة جماعية ضد الروهنجيا
الإثنين | 26/10/2015 - 09:42 صباحاً
وكالة أنباء الروهنجيا – خاص
عرضت قناة الجزيرة الاخبارية مساء أمس الأحد 25 أكتوبر فلماً وثائقياً حمل عنوان: الإبادة المبيتة، حيث توصلت وحدة التحقيقات الاستقصائية في الجزيرة إلى ما يمكن أن يرقى إلى دليل قوي، على أن إبادة جماعية ارتكبت بتنسيق من حكومة ماينمار ضد شعب الروهنجيا، وذلك بحسب تقييم أعدته كلية الحقوق في جامعة بيل، ويكشف التحقيق الحصري أن الحكومة هي التي أشعلت العنف المجتمعي الفتاك لتحقيق مكاسب سياسية.
ويرى ناشطون حقوقيون ومراقبون أن الفيلم الوثائقي:
* أثبت أن الإبادة الجماعية وقعت فعلاً ضد الروهنجيا من خلال وثائق رسمية تابعة للحكومة البورمية.
* أثبت أنه تم حصر الروهنجيا في المخيمات وتم منع الطعام والعلاج عنهم لغرض قتلهم جماعياً..
* أثبت أنه حصل تجويع متعمد للروهنجيا في مخيمات اللاجئين لغرض قتلهم جماعياً..
* أثبت أنه تم منع منظمة أطباء بلا حدود من تقديم العلاج للروهنجيا، وتم طرد المنظمة من الولاية..
* أثبت حصر الروهنجيا في داخل ولاية أراكان ومنعهم من الخروج منها والانتقال إلى أي مكان لتعلي العلاج أو الطعام..
* أثبت وقوع اغتصاب النساء الروهنجيات من قبل الجنود البورميين على نطاق واسع..
وغيرها الكثير والكثير...
والخلاصة: أن الفيلم الوثائقي الإبادة المبيتة أثبت وبشكل تسلسلي حصول إبادة جماعية ضد الروهنجيا وبنية مبيتة من قبل الحكومة والرهبان..
الجزيرة تكشف وثائق لإبادة تقودها حكومة ميانمار
كشفت وحدة التحقيقات بقناة الجزيرة عن أدلة موثقة وروايات شهود عيان تثبت ضلوع حكومة ميانمار في إبادة جماعية ضد شعب الروهينغا، وأنها حرضت على العنف الطائفي لتحقيق مصالح سياسية.
وأورد فيلم "الإبادة المبيتة" -الذي بثته قناة الجزيرة حصريا- أدلة تثبت أن عملاء حكومة ميانمار تورطوا في إثارة أعمال شغب معادية للمسلمين، كما أبرز وثيقة عسكرية رسمية استخدمت خطاب كراهية وادعاءات بأن الميانماريين يتعرضون لخطر "الابتلاع" من قبل المسلمين.
وتضمن هذا الوثائقي كذلك دراسة جديدة لكلية الحقوق في يال، تخلص إلى أن هناك أدلة قوية تثبت أن الحكومة ضالعة في الإبادة الجماعية من خلال تعاملها مع الروهينغا.
وتأتي هذه الدراسة -التي تنشرها وحدة تحقيقات الجزيرة حصريا- بعد ثمانية أشهر من التحقيقات في محنة الروهينغا، وتستند إلى وثائق حصلت عليها وحدة التحقيقات ومجموعة "حصن الحقوق".
امرأة من طائفة الروهينغا مع طفليها في أحد المخيمات بماليزيا (غيتي)
وثائق وأدلة
وكشف العمل الوثائقي عن تقرير صادر عن المبادرة الدولية لجرائم الدول في جامعة لندن يؤكد أن الإبادة الجماعية جارية، كما جمع أدلة مستقلة بشأن أعمال الشغب في 2012 التي خلفت مئات القتلى من الروهينغا وأكثر من ألف مشرد، وأنها مخططة مسبقا.
كما كشف عن وثيقة سرية تحذر من "أعمال شغب على مستوى البلد"، أُرسلت عن قصد إلى البلدات المحلية لإثارة مخاوف المعادين للمسلمين، إضافة إلى تقرير صادر عن كلية الحقوق في جامعة يال يتضمن أدلة دامغة بشأن ارتكاب إبادة جماعية في ميانمار.
ومن خلال التقرير ثبت أن المقرر السابق للأمم المتحدة في ميانمار قال إن الرئيس ثين سين يجب أن يستجوب بسبب الإبادة الجماعية.
وأورد الفيلم أدلة تثبت أن رهبانا تورطوا في ما سمي ثورة الزعفران عام 2007 التي تحدت الحكم العسكري، وأن أموالا عرضت عليهم للانضمام إلى المجموعات المعادية للمسلمين والموالية للحكومة.
وتؤكد أدلة جمعت من مجموعة وثائق سرية ومصادر أن الرهبان الذين تظاهروا ضد حكم العسكر عام 2007 وسجنوا لاحقاً، قُدمت لهم أموال لدعم مؤسسات دينية تدعمها الحكومة بعد الإفراج عنهم.
وقدمت تحقيقات الجزيرة أدلة دامغة تثبت أن تهميش المسلمين واستهداف الروهينغا يصب في مصلحة الحزب المدعوم من الجيش، وهو حزب التضامن والتنمية الاتحادي، وذلك مع اقتراب موعد أول انتخابات تنافسية.